add

‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار الصورة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار الصورة. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 30 نوفمبر 2016

صور ملحمة " السوس " ضمن المهرجان الدولي للتمور بقبلي التونسية

ملحمة " السوس " للمخرج المبدع للمخرج حافظ خليفة بالمهرجان الدولي للتمور و بمشاركة عديد الوجوه المسرحية  أبرزها الفنان صالح الجدي هذا و يوثق المهرجان لأبرز المنتوجات الفلاحية عراقة في تونس و في جهة قبلي بالخصوص ألا و هي ثمرة التمر و هو عرس لوحات النخيل الصامدة منذ الأزل 
صور للمبدع أحمد شواهد 


















الأحد، 27 نوفمبر 2016

Zizou sacré meilleur film arabe au festival du Caire

Le film de Ferid Boughedir, Zizou a reçu le prix du meilleur filma aux horizons du cinéma arabe, hier à la clôture de la 38ème édition du festival intenational du film du Caire.

Rappelons que ce film est le troisième long métrage du réalisateur tunisien Ferid Boughedir après « Halfaouine » et « Un été à la Goulette ». Hier, c'est la jeune actrice Sarah Hanachi qui a réçu le prix, la récomprense du festival s'élève à 75 mille livre égyptienne.
Le film est sorti dans les salles en septembre 2016, il raconte l’histoire du jeune Aziz qui débarque à Tunis en 2010.
Synopsis :

Tunis, 2010 : Aziz, surnommé « Zizou », jeune diplômé au chômage quitte son village éloigné pour monter à la capitale, Tunis, en quête d’un métier. Il devient Installateur de paraboles sur les toits. Encore honnête et candide, il circule dans tous les milieux, des plus aisés aux plus démunis, des modernistes « branchés » aux partisans du régime despotique, ou aux opposants islamistes clandestins. Un jour, depuis les terrasses du village de Sidi Bou Saïd, il tombe fou amoureux d’une jeune fille qui semble séquestrée par un groupe de maffieux, proches du pouvoir, et à qui il rêve désormais de rendre la liberté... Quand éclatent en Tunisie les prémices de la Révolution qui va donner naissance dans toute la région aux espoirs fous d’un « Printemps » des peuples libérés, Zizou devient célèbre malgré lui ! Par sa maladresse et sa naïveté il traversera mille péripéties…

أهم 20 صورة خلال 2016 رصدتها صحيفة الغارديان (شاهد)





صورة الطفل النائم في حي الشجاعية بغزة مثلت حالة المشردين جميعا - أرشيفية


من الانتفاضة الثالثة، إلى أزمة اللاجئين في أوروبا، والثورة السورية، وعمليات تنظيم الدولة وهجماته على
باريس؛ نقل لنا المصورون لحظات فارقة وتاريخية ومبكية مر بها العالم في 2015.

لكن؛ ومن وراء هذه اللقطات، عاش المصورون البكاء والخوف والارتباك.

صحيفة "الغارديان" البريطانية، وثقت أفضل صور عام 2015 بتعليقات المصورين":
30 أيلول الثاني/ سبتمبر: جزيرة ليسبوس - اليونان
Santi Palacios




"في ذلك الصباح، كان آلاف اللاجئين يعبرون بحر إيجة من تركيا في ظروف جوية فظيعة. كانت القوارب الصغيرة تصل من كل مكان، وكان الأشخاص مبللين ويتجمدون وباردين. أنا وبعض زملائي حاولنا مساعدة الناس على تجنب الصخور والخروج من الماء. أثناء عودتي في الطريق، رأيت هذين الزوجين بينما كانا يغادران الشاطئ، وحصلت على فرصة التقاط هذه الصورة. آمل أن تخبر قصة أولئك الذين أجبروا على المخاطرة بحياتهم بعد إجبارهم على ترك حياتهم".

13 تشرين الثاني/ نوفمبر: مسرح باتاكلان - باريس
Jemore Delay




"آخر شيء كنت أريده هو اعتراض طريق أولئك الذين يقومون بأعمالهم، لكن كان علي القيام بوظيفتي ومعرفة ما الذي جرى. رأيت هذه الجثة ملقاة على الأسفلت، وأخذت ثلاثة إطارات بدون الكثير من التفكير. كنت مصدوما من الاستجابة. صورت الأشخاص الميتين طيلة حياتي، لكنني لا أعرف من هذا الشخص، وربما كان هذا أفضل. هذه الصورة تمثل كل الضحايا".

8 أيلول/ سبتمبر: حي الشجاعية - غزة
Suhaib Salem



"وصلت عاصفة رملية إلى قطاع غزة، وأول شيء خطر ببالي كان أولئك الذين يعيشون في بقايا البيوت التي دمرها القصف الإسرائيلي خلال حرب الخمسين يوما في 2014. حي الشجاعية الكثيف كان فارغا تقريبا، مثل مدينة أشباح. علمت أن التقاط صورة للطفل الذي ينام في هذه الظروف هو لحظة فارقة قد تكون كافية لرسم صورة أولئك الأشخاص".

21 آب/ أغسطس: الحدود المقدونية اليونانية
Georgi Licovski



"الحالة كانت فظيعة لدرجة أنها المرة الأولى بحياتي التي رأيت بها زملائي يبكون، مصدومين مما يجري أمام عيونهم. كان اللاجئون القادمين من اليونان يحاولون الوصول لأوروبا، لكن الحدود المقدونية كانت مغلقة. بعض اللاجئين أخذوا أطفال الآخرين بأيديهم ليسمح لهم بالدخول. ثم بدأ الرجال بالدفع من الخلف. الأطفال تركوا خائفين وضائعين ويبحثون عن أهليهم".

30 آب/ أغسطس: دوما - سوريا
Abd Doumany



"كنت أتوجه للمنزل عندما سمعت انفجارا كبيرا. أسقطت طائرة مقاتلة ست قنابل قتلت العديد من الأشخاص. كنت خائفا عندما التقطت هذه الصورة. كنت خائفا من الأشخاص الغاضبين الذين خسروا أبناءهم وأقاربهم وأحبابهم. أحدهم هددني بمسدس لأوقف التصوير، وما زلت ملاحقا بوجهه وهو يصرخ بي. هذا واحد من أسوأ الأشياء التي يمكن أن تكونها، مصورا في زمن الحرب".

2 أيلول/ سبتمبر: بحر إيجة - تركيا
Nilufer Demir



"تمنيت لو لم يكن هناك مشكلة في سوريا، لو أنهم لم يخرجوا، ولو أنهم لم يحاولوا مغادرة تركيا، وأنني لم ألتقط هذه الصورة. لم يكن هناك شيء آخر أفعله لأجله. كل ما استطعته كان التقاط هذه الصورة لأكون صوتهم".

19 تموز/ يوليو: مخيم الزعتري - الأردن
Muhammad Muheisen



"إذا مررت بأي مخيم أو قصة فهناك جانبان، جانب تظهر به الغبار والفقر، وجانب يظهر أن الحياة ما زالت مستمرة. وجهت كاميرتي، وأردت أن أظهر أن الحياة لم تتوقف، حتى في وسط هذه الظروف الصعبة".

7 أيار/ مايو: بوجمبورا - بوروندي
Jerome Delay



"في مشهد يذكرنا بالإعدامات الكثيرة في جمهورية أفريقيا الوسطى قبل عام، كان هذا الرجل ملاحقا ومضروبا من حشد غاضب لاتهامه بالانتماء للحزب الحاكم في بروندي. استطاع الهرب من الموت بالاختباء بالمجاري، وتم إنقاذه من الجيش. استطاع النجاة حينها، بينما مات آخرون كثر، في ذروة الحرب الأهلية واحتدام المجازر في هذا البلد الأفريقي الصغير".

6 تموز/ يوليو: مهرجان سان فيرمين - إسبانيا
David Ramos



"كنت أغطي بداية المهرجان، من شرفة في الطابق الثاني في قاعة المدينة. بعد دقيقتين من انطلاق الألعاب النارية، أدركت أن الجمهور كان يزدحم، وبعضهم كان يكافح ليظل واقفا. ثم رأيت هذه الفتاة وهي تحاول أن تتنفس. تواصلت معي لاحقا، وأخبرتني أنها أغمي عليها وتم حملها خارج الميدان حيث استطاعت أن تتعافى بشكل كاف لتستمتع ببقيته".

8 نيسان/ ابريل: ويستثوتون - بريطانيا
Stefan Rousseau



"كانت الحملة الانتخابية أكثر حملة مسيطر عليها من التي غطيتها. كان هناك القليل من الاحتكاك بالعامة، لذلك عندما وضعت لوسي هوارث رأسها على الكرسي يائسة علمت أن هذا شيء لم يستطع كاميرون أو مستشاروه التحكم به. كانت هوارث خجلة وتضحك، لكنني أعتقد أنها أظهرت للجميع ما بدا أنه حملة لن تنتهي أبدا".

السبت، 26 نوفمبر 2016

دورة أولى لهرجان « زردة السينما » بالكاف

رغم الصعوبات المادية والهيكلية التي تواجه بعث التظاهرات الثقافية في البلاد بالإضافة حالة التصحر الثقافي لأسباب ذاتية وموضوعية قد يطول شرحها تبرز في بعض الاحيان محاولات يملأها الحماس والرغبة في التغيير واثبات الذات لدى شبّان تونسيين محاولات منطلقها حبّ في الفنّ ويوازيها تكوين اكاديمي يعمّق التجربة الفنية ويثبت خطاها.
ويشكّل مهرجان "زردة السينما بالكاف" في دورته الاولى التي تنتظم من 1 إلى 4 ديسمبر 2016 أحد هذه المحاولات، حيث تسلّح الشابان اشرف العربي ولسعد الصالح بما كوّناه من تجربة في مجال السينما حيث يواصل كل منهما دراسته الجامعية في مجال السينما ووضعا النجاح هدفا وحيدا صلب اهتمامهما وعوضا عن التواكل والتعويل على ما قد تجود به الجهات الرسمية منها وغير الرسمية، اجتهد اشرف العربي ولسعد الصالح من اجل تأسيس مهرجان سينمائي يساهم في تنشيط الحراك الثقافي في جهة الكاف والشمال الغربي عموما واطلقا على المهرجان اسم زردة السينما بالكاف.
والمقصود بمفردة "زردة" هنا هو فعل تجمع وتجمهر عدد من الاشخاص من اجل الاحتفال بشيء ما وفي السياق المذكور يكون هذا الشيء هو "السينما" أما مظاهر الاحتفال فهي مختلفة ومنها العروض الموسيقية وتنشيط الشارع بالإضافة الى الندوات الفكرية والعروض السينمائية للأطفال ومسابقة الافلام القصيرة.
وقد اختار اشرف العربي ولسعد الصالح شعار "ﻧﺤﻦ ﻧﺤﺐ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻷﻧﻨﺎ ﻧﺬﻫﺐ ﻟﻠﺴﻴﻨﻤﺎ" للدورة الاولى لمهرجان زردة السينما بالكاف حيث سيكون الافتتاح يوم 1 ديسمبر 2016 عبر العرض الفني "غنايا" للفنان عبد الرحمان الشيخاوي كما سيتم خلال نفس الحفل الاعلان عن انطلاق المسابقة الرسمية للمهرجان وتتمثّل في تصوير اشرطة سينمائية قصيرة، وسيخص اليوم الثاني لانطلاق الورشات وعروض افلام شارلي شابلن للأطفال في الفترة الصباحية فيما ستكون الفترة المسائية مخصصة لعرض الشريط السينمائي عزيزة لعبد اللطيف بن عمار وحفل موسيقي.
اليوم الثالث سيخصص للندوة الفكرية والتي ستناول دور السينما في التعريف بالمزون التراثي بالضافة الى العروض التنشيطية في شوارع مدينة الكاف.
اما اليوم الختامي فسيتم خلاله عرض الافلام المشاركة في المسابقة ثم تقديم الجوائز للفائزين ليكون الختام مع حفل فني لمجموعة لوليا.
يذكر أن الفضاءات التي ستحتضن مختلف فقرات المهرجان ستكون دار الشباب محمد القمودي بالكاف والمركب الثقافي الصحبي المصراطي ومركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف ومقهى بوخلوف.
و فيما يلي برنامج الدورة الأولى للمهرجان 
متابعة : وليد ودرني 

الثلاثاء، 22 ديسمبر 2015

#MoveforTunisia les Yamakasi font le tour de la #Tunisie

Le bon coin Tunisie 
Tunsie 22-12-2015 
#MoveforTunisia les Yamakasi font le tour de la #Tunisie

تونس : الملتقى الوطني للأفلام الوثائقية


Le bon coin Tunisie
El Hamma /Matmata Tunisie 22-12-2015 
 

Rencontre des Films Documentaires
‪#‎Elhamma_Matmata‬ du 27 au 31 Décembre 2015
‪#‎reveillon_cinéma‬

Les photos de l'Ouverture Festival Néapolis Pour Enfant 2015









Les photos de l'Ouverture Festival Néapolis Pour Enfant 2015 "30 ème Edition" par Anis kalai .

الاثنين، 21 ديسمبر 2015

صورة رائعة للمبدع عبد الفتاح عامر

 le bon coin Tunisie 

 عالم الصورة 
 
طرح منذ قليل المبدع المصور الفوتوغرافي الرائع عبد الفتاح عامر صورة رائعة في صفحته على الفايسبوك و تتمثل روعة هاته الصورة في نجاحه في الوصول لللإعدادات المناسبة و اخراج حرفة صناعة الخزف في أبهى حللها و قد توصل للقيمة الضوئية و التي تحيلنا على رمزية ما تعانيه هاته الحرفة من اندثار   .
و اعدادات الصورر كالآتي : 

Canon EOS 7D Mark II
EF-S18-135mm f/3.5-5.6 IS
1/60 sec
 f/5.6
 ISO 200

نرجو ان تنال هاته الصورة ما تستحقه من اهتمام و نتمنى لهذا المبدع التوفيق في مسيرته الفنية 



الأحد، 20 ديسمبر 2015

سيرة ذاتية لمصور محترف



سيرة ذاتية لمصور محترف !

20-ديسمبر2015 
عندما تطّلع على بروفايلات بعض المصورين وتقرأ عن كمية شهادات التقدير والأوسمة والجوائز والألقاب التي لديهم تشعر أنك أمام شخصيات أكبر من قدرة التاريخ على التحمّل ! وأن كوكب الأرض أصغر بكثير من أن يستوعب القدرات البصرية الخارقة للعادة التي بحوزتهم. أحد المصورين ذكر في سيرته الفنية أنه حصل على أكثر من 1200 شهادة تقدير ! وفي نفس السيرة تجد أنه بدأ رحلته مع التصوير قبل 3 سنوات فقط ! هذا يعني أنه كان يحصل على شهادة تقدير بشكلٍ يوميّ تقريباً ! مصور آخر يذكر أن خلال رحلته لأستراليا شارك بعدة رحلات تصوير والتقى بعشرات المصورين، وهذا أمر طبيعي، لكن عندما تستمر في القراءة تُصدم بأنه حصد 5 جوائز خلال تلك الرحلة التي استغرقت 6 أيام !
دعونا نتجاهل علامات الدهشة والاستغراب التي أراها على وجوهكم الآن ولنتفق أن الحصول على عددٍ وفير من التكريمات والأوسمة والألقاب أمرٌ إيجابيّ ولا يضرّ أحداً ! لكن ماذا عن عقلية أولئك المصورين الذين تكتظّ سيرهم الفنية بالإنجازات والتكريمات ؟ خلال حديثي مع أحدهم فاجأني منذ البداية أنه مميز جداً عن الباقين ! فقد بدأ رحلته مع التصوير محترفاً ولم يعرف التصوير كهواية ليومٍ واحد !! وعندما تابع حديثه تطرّق لعيبٍ خطير يقترفه كل المصورين العرب وأنه الوحيد الذي يعلم هذا العيب، ثم تدارك الأمر وقام بتصحيح المعلومة "كل المصورين في العالم وليس العرب فقط" ! وعندما كشفت له عن فضولي الشديد لمعرفة هذا العيب لأستفيد خيّب ظني بقوله: لن أخبر أحداً عنه !
من أهم المعايير التي أقيّم من خلالها المصورين المحترفين هي أنك تحصل على فائدة أو مجموعة من الفوائد لدى حديثك معهم في أي مجالٍ كان، كم أقدّر المصور الذي لديه تحليلات عميقة لتجاربه في التصوير ومشاهداته البصرية في دول العالم والذي يخبرك بانفعالاته الفكرية ومرونة قناعاته وتحوّلاتها عبر مسيرته الفنية وأحاديثه الطويلة مع عدسة كاميرته !
أحد المصورين تخلو سيرته تماماً من أي إنجاز لامع لكن سلوكه اليومي هو الذهاب للمناطق النائية وتصوير أبرز المشاكل والتحديات التي يتعرّض لها سكان تلك المناطق ويعمل على نشرها على أوسع نطاق لتصل لوسائل الإعلام والجهات المعنية لتقوم بتقديم الحلول، ولا يهتم مطلقاً بذكر اسمه لأن يعتبر أن النتائج هي بطلة القصة وليس المصور ! ما رأيكم ؟

فلاش
الصورة أداة في غاية القوة .. هل طوّعتها لخدمة الناس ؟
2016 جميع الحقوق محفوظة © zooming